رجلٌ من «طبريا»
يعتني بالتلالِ البعيدة
ونصب الأشرعة
يربي الخيل تارة أخرى
تساقط إليه طيور «البحيرات العظمى»
وما انبسط من أرض الهنود الحمر
بعضها يركب ظهر فرس هندية
وأخرى كتفه اليسرى تركب
حيث يسكن «الغريب» بين «فاصلتين»
في جملة وحيدة
رتب خروجه قبل انزياح الأملِ
وقبل انفجار بئر مليئة بالقولِ والصدأ
فأخذ جهله «العرمرم» إلى مكانٍ لا يرمم
ويحتمل امتعاضه من الخليقة
ومن الشكران
فاعترض على عصبة الأمم
وقال:
«في الشرقِ أبدا لم توجد أرض بلا شعب قط»
واستدار
لم يع
لم يتذكر
غير «طبريا».
يعتني بالتلالِ البعيدة
ونصب الأشرعة
يربي الخيل تارة أخرى
تساقط إليه طيور «البحيرات العظمى»
وما انبسط من أرض الهنود الحمر
بعضها يركب ظهر فرس هندية
وأخرى كتفه اليسرى تركب
حيث يسكن «الغريب» بين «فاصلتين»
في جملة وحيدة
رتب خروجه قبل انزياح الأملِ
وقبل انفجار بئر مليئة بالقولِ والصدأ
فأخذ جهله «العرمرم» إلى مكانٍ لا يرمم
ويحتمل امتعاضه من الخليقة
ومن الشكران
فاعترض على عصبة الأمم
وقال:
«في الشرقِ أبدا لم توجد أرض بلا شعب قط»
واستدار
لم يع
لم يتذكر
غير «طبريا».